أفضل برنامج رجيم للتخلص من الكرش أو تراكم الدهون البطن من أكثر المشكلات المزعجة التي تواجه الكثيرين خاصًة أنها تتسبب في العديد من المشكلات الصحية، وتؤثر على المنظر العام للشخص.
يمكن أن يؤدي الإجهاد إلى زيادة دهون البطن عن طريق تحفيز الغدد الكظرية لإنتاج الكورتيزول، والذي يُعرف أيضًا باسم هرمون التوتر سنوضح في هذا المقال العلومات الكاملة عن تكون الكرش.
عوامل وأسباب تكون الكرش
الكرش هو تراكم الدهون في منطقة البطن، ويمكن أن يكون له عدة عوامل وأسباب. إليك بعض العوامل المحتملة التي قد تسهم في ظهور الكرش:
تناول الطعام الغير صحي: تناول الطعام الغني بالسعرات الحرارية العالية والدهون المشبعة والسكريات المكررة يمكن أن يؤدي إلى زيادة تراكم الدهون في منطقة البطن.
نمط الحياة السيدية: الحياة السيدية والقلة من ممارسة النشاط البدني يمكن أن يؤدي إلى زيادة تراكم الدهون في منطقة البطن.
العوامل الوراثية: قد يكون للعوامل الوراثية دور في تراكم الدهون في منطقة البطن. بعض الأشخاص قد يكونون أكثر عرضة للكرش بناءً على تركيبة جينية معينة.
الإجهاد: يمكن أن يؤدي الإجهاد المزمن إلى زيادة إفراز هرمون الكورتيزول، وهو هرمون يرتبط بزيادة تراكم الدهون في منطقة البطن.
نقص النوم: قلة النوم وسوء جودة النوم يمكن أن يؤثران على هرمونات الجسم المرتبطة بالشهية والتمثيل الغذائي، مما يزيد من احتمالية زيادة تراكم الدهون في منطقة البطن.
تغيرات هرمونية: بعض التغيرات الهرمونية في الجسم، مثل اضطرابات الغدة الدرقية أو انقطاع الطمث، يمكن أن تؤثر على توزيع الدهون في الجسم وتسهم في ظهور الكرش.
من المهم أن نفهم أن الكرش ليس فقط مسألة تجمع الدهون، بل يمكن أن يكون نتيجة لعدة عوامل مترابطة. لذا، يُنصح باتباع نمط حياة صحي ومتوازن يتضمن تناول طعام صحي وممارسة النشاط البدني بانتظام للحفاظ على صحة البطن والجسم بشكل عام.أفضل نظام غذائي للتخلص من الكرش
برنامج رجيم للتخلص من الكرش
للتخلص من الكرش، يمكنك اتباع برنامج رجيم صحي ومتوازن. هنا بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك في ذلك:
تناول وجبات صحية ومتوازنة: يجب أن تتضمن وجباتك اليومية مصادر متوازنة من البروتين والكربوهيدرات والدهون الصحية. تناول وجبات صغيرة ومتكررة على مدار اليوم للحفاظ على مستوى السكر في الدم مستقرًا وتجنب الشعور بالجوع الشديد.
تقليل استهلاك السكر والدهون المشبعة: قلل من تناول الأطعمة الغنية بالسكر والدهون المشبعة مثل الحلويات والمقبلات المقلية. اختر الخيارات الصحية مثل الفواكه والخضروات والبروتين المنخفض الدهون.
زيادة استهلاك الألياف: تناول الأطعمة الغنية بالألياف مثل الخضروات والفواكه والحبوب الكاملة. الألياف تساعد في تحسين عملية الهضم وتعزيز الشبع، مما يساعد في التحكم في الوزن.
ممارسة التمارين الرياضية: قم بممارسة التمارين الرياضية بانتظام، بما في ذلك تمارين القلب وتمارين تقوية العضلات. هذا يساعد في حرق السعرات الحرارية وتقوية العضلات في منطقة البطن.
شرب كميات كافية من الماء: تأكد من شرب كميات كافية من الماء طوال اليوم. الماء يساعد في تحفيز عملية الأيض ويساعد في التخلص من السموم والفضلات من الجسم.
يجب أن يتم تنفيذ أي برنامج رجيم بإشراف أخصائي تغذية لضمان أنه يلبي احتياجاتك الفردية وصحتك.
تمارين للتخلص من الكرش
تمارين للتخلص من الكرش تشمل:
تمارين البلانك: هذه التمارين تعزز تقوية عضلات البطن والظهر. يمكنك البدء بالبلانك الكلاسيكي عن طريق وضع الجسم في وضعية الاستلقاء على الأرض ورفع الجسم بواسطة الأكواع والقدمين، والحفاظ على هذا الوضع لمدة 30 ثانية أو أكثر.
تمارين الكرنش: هذه التمارين تستهدف عضلات البطن الأمامية. يمكنك القيام بالكرنش الكلاسيكي عن طريق الاستلقاء على الظهر وثني الركبتين ووضع اليدين خلف الرأس، ثم رفع الصدر باتجاه الركبتين والعودة ببطء.
تمارين الكرنش العكسي: هذه التمارين تستهدف عضلات البطن السفلية. يمكنك القيام بالكرنش العكسي عن طريق الاستلقاء على الظهر ورفع الساقين بزاوية 90 درجة، ثم رفع الوركين من الأرض باتجاه الصدر والعودة ببطء.
تمارين الهوبز: هذه التمارين تعمل على تقوية عضلات الجانبية والخصر. يمكنك القيام بالهوبز عن طريق الوقوف بوضعية مستقيمة ورفع الجانب الأيمن أو الأيسر من الجسم باتجاه الجانب المقابل، ثم العودة ببطء وتكرار الحركة على الجانب الآخر.
تمارين القلب والتمارين الهوائية: تمارين القلب مثل الجري وركوب الدراجة والسباحة تساعد في حرق الدهون وتقليل الدهون في منطقة البطن.
يجب أن يتم ممارسة هذه التمارين بانتظام وبالتزامن مع نظام غذائي صحي ومتوازن للحصول على أفضل النتائج. قبل البدء في أي برنامج تمارين.ممارسة هذه التمارين بانتظام وبالتزامن مع نظام غذائي صحي للتخلص من الكرش
نظام غذائي للتخلص من الكرش
إليك بعض النصائح لنظام غذائي يساعد في التخلص من الكرش:
تناول وجبات صغيرة ومتكررة: قم بتناول وجبات صغيرة على مدار اليوم بدلاً من تناول وجبات كبيرة. هذا يساعد في تحفيز عملية الأيض ويمنع تراكم الدهون في منطقة البطن.
تناول الأطعمة الغنية بالألياف: تضمن وجود الألياف في نظامك الغذائي من خلال تناول الخضروات الورقية والفواكه والحبوب الكاملة. الألياف تعزز الشبع وتحسن عملية الهضم.
تجنب الأطعمة الغنية بالسكر: قلل من تناول السكر والمشروبات الغازية والحلويات. السكر يسهم في زيادة تراكم الدهون في منطقة البطن.
زيادة استهلاك البروتين: تناول كميات كافية من البروتين في وجباتك اليومية. البروتين يساعد في بناء العضلات وتحسين عملية الأيض.
شرب كميات كافية من الماء: تأكد من شرب كميات كافية من الماء طوال اليوم. الماء يساعد في تحفيز عملية الأيض وتخليص الجسم من السموم.
ممارسة التمارين الرياضية: قم بممارسة التمارين الرياضية بانتظام، مثل تمارين القلب وتمارين تقوية العضلات. هذا يساعد في حرق الدهون وتقوية عضلات البطن.
يجب أن يتم تنفيذ هذه النصائح بانتظام وبالتزامن مع نمط حياة صحي ونظام غذائي متوازن. قد يكون من المفيد استشارة أخصائي تغذية لتصميم خطة غذائية مناسبة لك ولأهدافك الخاصة.
كيفية التخلص من دهون البطن و الكرش
للتخلص من دهون البطن والكرش، يمكنك اتباع النصائح التالية:
ممارسة التمارين الرياضية: قم بممارسة تمارين القلب مثل الركض وركوب الدراجة الهوائية والسباحة، وكذلك تمارين تقوية العضلات مثل تمارين البطن والضغط والبلانك. هذه التمارين تساعد في حرق الدهون وتقوية عضلات البطن.
تناول وجبات صحية ومتوازنة: قم بتناول وجبات غذائية صحية ومتوازنة تحتوي على الفواكه والخضروات والبروتينات الصحية والحبوب الكاملة. تجنب الأطعمة الغنية بالدهون المشبعة والسكريات المكررة.
تقليل استهلاك الكحول: يحتوي الكحول على سعرات حرارية فارغة ويمكن أن يساهم في زيادة تراكم الدهون في منطقة البطن. قلل من استهلاك الكحول أو ابتعد عنه تمامًا.
زيادة استهلاك الألياف: تناول الأطعمة الغنية بالألياف مثل الخضروات الورقية والفواكه والحبوب الكاملة. الألياف تساعد في الشعور بالشبع وتحسين عملية الهضم.
شرب كميات كافية من الماء: تأكد من شرب كميات كافية من الماء طوال اليوم. الماء يساعد في تحفيز عملية الأيض وتخليص الجسم من السموم.
التقليل من التوتر والإجهاد: يمكن أن يؤدي التوتر والإجهاد المزمن إلى زيادة إفراز هرمون الكورتيزول، وهو هرمون يرتبط بزيادة تراكم الدهون في منطقة البطن. حاول تطبيق تقنيات الاسترخاء مثل التأمل والتنفس العميق وممارسة اليوغا.
يجب أن يتم تنفيذ هذه النصائح بانتظام وبالتزامن مع نمط حياة صحي ونظام غذائي مناسب. قد يكون من المفيد استشارة أخصائي تغذية أو مدرب رياضي للحصول على توجيهات مخصصة لحالتك الفردية.نظام غذائي متوازن لمشكلة السمنة من الدرجة الأولى والكرش
الأطعمة القليلة الدهون للتخلص من الكرش
الأطعمة القليلة الدهون يمكن أن تساعد في التخلص من الكرش. إليك بعض الأطعمة التي يمكنك تضمينها في نظامك الغذائي للحصول على نتائج أفضل:
الخضروات الورقية: تناول السلطات والخضروات الورقية مثل السبانخ والكرنب والخس يمكن أن يكون مفيدًا في تقليل الدهون في منطقة البطن.
الفواكه: تناول الفواكه الطازجة مثل البرتقال والتفاح والفراولة يمكن أن يمنحك الألياف والفيتامينات الضرورية دون زيادة السعرات الحرارية.
البروتين النباتي: يمكنك تناول مصادر البروتين النباتي مثل الفاصوليا والعدس والحمص والمكسرات والبذور. هذه المصادر تعطيك الشبع وتساعد في بناء العضلات دون زيادة الدهون.
المنتجات الألبان قليلة الدسم: اختر الألبان قليلة الدسم مثل اللبن الزبادي الخالي من الدسم والجبن قليل الدسم. هذه المنتجات تعطيك الكالسيوم والبروتين دون زيادة الدهون.
الأطعمة الكاملة: يفضل تناول الحبوب الكاملة مثل الشوفان والأرز البني والخبز الكامل. هذه الأطعمة تحتوي على الألياف والمغذيات الأخرى التي تساعد في الشبع وتحسين عملية الهضم.
الأسماك الدهنية: تناول الأسماك الدهنية مثل السلمون والتونة والسردين يمكن أن يزودك بالأحماض الدهنية أوميغا-3 التي تعزز صحة القلب وتساعد في تقليل الدهون في الجسم.
يجب أن يتم تناول هذه الأطعمة كجزء من نظام غذائي صحي ومتوازن، ويُنصح بممارسة النشاط البدني بانتظام للحصول على أفضل النتائج في التخلص من الكرش.
النظام الغذائي المنخفض الكربوهيدرات للتخلص من الكرش
النظام الغذائي المنخفض الكربوهيدرات يعتبر واحدًا من النظم الغذائية التي يمكن أن تساعد في التخلص من الكرش. يتميز هذا النظام بتقليل استهلاك الكربوهيدرات وزيادة استهلاك البروتينات والدهون الصحية.
تقليل الكربوهيدرات يمكن أن يساعد في خفض مستويات السكر في الدم وتحفيز الجسم على استخدام الدهون كمصدر رئيسي للطاقة. هذا يمكن أن يؤدي إلى فقدان الوزن بشكل عام، بما في ذلك منطقة البطن.
من الأطعمة التي يمكن تضمينها في النظام الغذائي المنخفض الكربوهيدرات:
البروتينات الصحية مثل اللحوم النية، والدواجن، والأسماك، والبيض.
الخضروات ذات الألياف العالية مثل السبانخ، والبروكلي، والكرنب.
الدهون الصحية مثل زيت الزيتون، وزيت جوز الهند، والمكسرات والبذور.
المنتجات الألبان قليلة الدسم مثل اللبن الزبادي والجبن قليل الدسم.
مع ذلك، يجب أن يتم تنفيذ النظام الغذائي المنخفض الكربوهيدرات بشكل صحي ومتوازن، ويجب استشارة أخصائي تغذية قبل البدء به. كما ينبغي ممارسة النشاط البدني بانتظام والحفاظ على نمط حياة صحي لتحقيق أفضل النتائج.موضوعات متعلقة:
طرق علاج السمنة من الدرجة الثانية، تختلف درجات السمنة لدى البعض ويعد العديد من الأشخاص حول العالم مصابون بالسمنة بسبب أساليب الحياة الخاطئة، إذا كنت تتساءل عن السمنة من الدرجة الثانية حيث تعتبر الأشهر، ستجد كل ما تحتاج معرفته في هذا المقال.
السمنة من الدرجة الثانية
السمنة من الدرجة الثانية هي حالة يكون فيها مؤشر كتلة الجسم (BMI) بين 35 و 40.
تعتبر السمنة من الدرجة الثانية حالة خطيرة وتزيد من خطر الإصابة بالعديد من الأمراض المزمنة
مثل أمراض القلب والسكتة الدماغية والسكري من النوع 2 وارتفاع ضغط الدم وأمراض الكبد الدهني غير الكحولي وبعض أنواع السرطان.
طرق علاج السمنة من الدرجة الثانية
يجب على الأشخاص الذين يعانون من السمنة من الدرجة الثانية العمل على خفض وزنهم بطرق صحية ومستدامة.
ينصح بممارسة التمارين الرياضية بانتظام واتباع نظام غذائي متوازن ومنخفض السعرات الحرارية.
قد يحتاج الأشخاص الذين يعانون من السمنة من الدرجة الثانية إلى مساعدة من أطباء التغذية والمدربين الرياضيين لتحقيق فقدان الوزن بشكل صحي وفعال.
من المهم أن يتم مراقبة ومتابعة الوزن والصحة بانتظام من قبل فريق طبي متخصص لتقييم التقدم وضمان الحفاظ على صحة الجسم والجهاز العصبي.
العلاج الغذائي المكثف
العلاج الغذائي المكثف هو نهج يستخدم في علاج الأمراض المزمنة أو الحالات الصحية المعينة من خلال تغيير نمط الحياة والتغذية.
يتضمن العلاج الغذائي المكثف تعديلات شاملة في نظام الغذاء والتركيز على تناول الأطعمة الصحية والمغذية بكميات محددة وفقًا لاحتياجات الشخص.
يتم تصميم العلاج الغذائي المكثف بناءً على الحالة الصحية والأهداف العلاجية للفرد.
قد يشمل العلاج الغذائي المكثف تقييد السعرات الحرارية وتناول الأطعمة ذات القيمة الغذائية العالية والمكونة من مجموعات غذائية محددة.
العلاج الغذائي المكثف
قد يتطلب العلاج الغذائي المكثف أيضًا مراقبة دقيقة للتغذية وتسجيل الأطعمة المتناولة والنشاط البدني.
يجب أن يتم تنفيذ العلاج الغذائي المكثف تحت إشراف أخصائي تغذية مؤهل ومتخصص.
من المهم أن يتم الالتزام بالعلاج الغذائي المكثف بشكل صارم ومنتظم لتحقيق الفوائد المرجوة.
قد يكون العلاج الغذائي المكثف جزءًا من خطة العلاج الشاملة التي تشمل أيضًا العلاج الدوائي والنشاط البدني والرعاية الصحية الأخرى المناسبة.
النظام الغذائي المنخفض السعرات الحرارية
النظام الغذائي المنخفض السعرات الحرارية هو نوع من الأنظمة الغذائية التي تهدف إلى تقليل استهلاك السعرات الحرارية بشكل كبير.
يتم ذلك عن طريق تقليل حجم الوجبات وتقليل استهلاك الدهون والسكريات والكربوهيدرات.
يعتبر النظام الغذائي المنخفض السعرات الحرارية شائعًا في عمليات فقدان الوزن.
حيث يعتمد على إنشاء عجز في السعرات الحرارية المستهلكة مقارنة بالسعرات الحرارية المحرقة.
يجب أن يتم تنفيذ النظام الغذائي المنخفض السعرات الحرارية بحذر وتحت إشراف أخصائي تغذية مؤهل.
قد يكون من المهم مراقبة القيم الغذائية الأساسية مثل البروتينات والدهون والكربوهيدرات والفيتامينات والمعادن لضمان تلبية احتياجات الجسم الأساسية.
النظام الغذائي المنخفض السعرات الحرارية
يجب أن يتم تناول النظام الغذائي المنخفض السعرات الحرارية بشكل متوازن ومتنوع لضمان الحصول على جميع العناصر الغذائية الضرورية.
قد يتضمن النظام الغذائي تناول الخضروات والفواكه والبروتينات النباتية والحبوب الكاملة والمصادر الصحية للدهون مثل الأسماك والمكسرات.
من المهم أن يتم تنفيذ النظام الغذائي المنخفض السعرات الحرارية بشكل مستدام ومعتدل.
يجب أن يتم توجيه الأفراد لتحقيق فقدان الوزن بشكل صحي ومستدام وتجنب السلوكيات الغذائية المضرة مثل الصيام المفرط أو الحمية القاسية.
النظام الغذائي المنخفض الدهون
النظام الغذائي المنخفض الدهون هو نوع من الأنظمة الغذائية التي تهدف إلى تقليل استهلاك الدهون بشكل كبير.
يتم ذلك عن طريق تقليل تناول الأطعمة الغنية بالدهون المشبعة والدهون المتحولة.
يعتبر النظام الغذائي المنخفض الدهون شائعًا في عمليات فقدان الوزن والحفاظ على صحة القلب والأوعية الدموية.
يجب أن يتم تنفيذ النظام الغذائي المنخفض الدهون بحذر وتحت إشراف أخصائي تغذية مؤهل.
قد يتطلب النظام الغذائي المنخفض الدهون تقليل استهلاك اللحوم الدهنية والأطعمة المقلية والمنتجات الألبان العالية الدهون.
يجب أن يتم تحلية الأطعمة بطرق صحية مثل الشواء أو الخبز أو البخار بدلاً من القلي.
من المهم أن يتم تناول النظام الغذائي المنخفض الدهون بشكل متوازن ومتنوع لضمان الحصول على جميع العناصر الغذائية الضرورية.
يجب أن يتم تضمين البروتينات النباتية والألياف والفيتامينات والمعادن في النظام الغذائي.
يمكن أن يشمل النظام الغذائي المنخفض الدهون تناول الخضروات والفواكه والحبوب الكاملة والبروتينات النباتية مثل البقوليات والمكسرات والبذور.
النظام الغذائي المنخفض الكربوهيدرات
النظام الغذائي المنخفض الكربوهيدرات هو نوع من الأنظمة الغذائية التي تهدف إلى تقليل استهلاك الكربوهيدرات بشكل كبير وزيادة استهلاك البروتينات والدهون الصحية.
يعتمد النظام الغذائي المنخفض الكربوهيدرات على تقليل تناول الأطعمة الغنية بالسكريات والنشويات مثل الخبز والأرز والبطاطا.
يعتقد أن النظام الغذائي المنخفض الكربوهيدرات يساعد في فقدان الوزن بشكل أكثر فعالية وسرعة من النظام الغذائي التقليدي.
يعتبر النظام الغذائي المنخفض الكربوهيدرات مفيدًا أيضًا للسيطرة على مستويات السكر في الدم وتحسين الحساسية للأنسولين.
النظام الغذائي المنخفض الكربوهيدرات
يجب أن يتم تناول البروتينات النباتية والحيوانية والدهون الصحية مثل الأسماك والمكسرات والزيوت الصحية.
يجب أن يتم تجنب الأطعمة المصنعة والمعالجة والمشروبات الغازية والحلويات الرفيعة السكر.
من المهم أيضًا مراقبة مستويات السكر في الدم وضغط الدم والدهون في الدم والتأكد من تلبية الاحتياجات الغذائية الأساسية.
يجب أن يتم تنفيذ النظام الغذائي المنخفض الكربوهيدرات بشكل مستدام ومعتدل وأن يتم توجيه الأفراد لتحقيق النتائج المرجوة والحفاظ على صحة جيدة.
النظام الغذائي الغني بالألياف
النظام الغذائي الغني بالألياف هو نوع من الأنظمة الغذائية التي تشمل تناول كميات كافية من الألياف الغذائية.
الألياف الغذائية هي جزء من الأطعمة النباتية التي لا يمكن هضمها بواسطة الجسم البشري.
تلعب الألياف الغذائية دورًا هامًا في صحة الجهاز الهضمي والحفاظ على وظائفه الطبيعية.
تناول الألياف الغذائية يمكن أن يكون مفيدًا في عدة جوانب صحية، بما في ذلك:
تعزيز صحة الجهاز الهضمي: الألياف تساعد في تحسين حركة الأمعاء وتسهيل عملية الهضم والإخراج. كما تساعد في منع الإمساك وتقليل خطر الإصابة بأمراض القولون والمستقيم.
التحكم في مستويات السكر في الدم: الألياف الغذائية تساعد في تباطؤ امتصاص السكر في الدم، مما يساعد في تنظيم مستويات السكر والحفاظ على استقرارها.
السيطرة على الوزن: الألياف تمنح الشعور بالامتلاء وتساعد في السيطرة على الشهية، مما يمكن أن يساعد في إنقاص الوزن أو الحفاظ عليه.
تقليل مستويات الكولسترول: الألياف الغذائية القابلة للذوبان تساعد في تقليل مستويات الكولسترول الضار في الدم، مما يحمي القلب والأوعية الدموية.
يمكن العثور على الألياف الغذائية في العديد من الأطعمة مثل:
الحبوب الكاملة مثل الشوفان والأرز البني والقمح الكامل.
الخضروات والفواكه الطازجة.
البقوليات مثل الفاصوليا والعدس والحمص.
المكسرات والبذور مثل اللوز والكاجو والكتان.
منتجات الألبان قليلة الدسم مثل اللبن الزبادي والجبن قليل الدسم.
من المهم تناول كميات كافية من الألياف الغذائية يوميًا للحصول على الفوائد الصحية المرتبطة بها. يُنصح بتناول 25-30 جرامًا من الألياف الغذائية يوميًا.
النظام الغذائي القلوي
النظام الغذائي القلوي هو نوع من الأنظمة الغذائية التي تهدف إلى تحقيق توازن حمض القاعدة في الجسم من خلال تناول الأطعمة التي تعتبر قلوية.
يعتقد بعض الأشخاص أن النظام الغذائي القلوي يمكن أن يساعد في تحسين الصحة العامة والوقاية من بعض الأمراض.
تشمل الأطعمة التي يعتبرها النظام الغذائي القلوي قلوية الطبيعة الفواكه والخضروات والبقوليات والمكسرات والبذور.
النظام الغذائي القلوي
وعلى الجانب الآخر، يجب تجنب الأطعمة التي يعتبرها النظام الغذائي القلوي حمضية مثل اللحوم والأسماك والمنتجات الألبانية والحبوب المكررة والمشروبات الغازية والمنتجات المعالجة.
مع ذلك، يجب ملاحظة أن هناك تحديات في تطبيق النظام الغذائي القلوي. فعلى سبيل المثال، يعتبر تغيير حمضية الجسم من خلال النظام الغذائي وحده أمرًا صعبًا ومعقدًا، حيث يتأثر حمض القاعدة في الجسم بعوامل أخرى مثل التنفس والتمثيل الغذائي.
العلاج الدوائي للسمنة من الدرجة الثانية
العلاج الدوائي للسمنة من الدرجة الثانية يتضمن استخدام بعض الأدوية التي يمكن أن تساعد في إنقاص الوزن وإدارة السمنة.ومع ذلك، يجب أن يتم استخدام هذه الأدوية تحت إشراف طبيب متخصص وفقًا للتوجيهات الطبية المناسبة.بعض الأدوية المستخدمة في علاج السمنة من الدرجة الثانية تشمل:
أورليستات (Xenical): يعمل عن طريق تثبيط إنزيم يساعد الجسم على هضم الدهون. يستخدم للمساعدة في فقدان الوزن والحفاظ عليه.
سيبوترامين (Meridia): يعمل على تنظيم الشهية والشعور بالامتلاء. يستخدم للمساعدة في إدارة الوزن والتحكم في الشهية.
فنترمين (Phentermine): يعمل على تثبيط الشهية وزيادة معدل الأيض. يستخدم عادة كجزء من برامج فقدان الوزن الشاملة.
يجب أن يتم استخدام الأدوية لعلاج السمنة من الدرجة الثانية فقط بعد تقييم شامل للحالة الصحية وتوجيهات الطبيب المعالج.قد يتم توجيه الأفراد أيضًا لتغيير نمط الحياة وتبني عادات غذائية صحية وممارسة النشاط البدني كجزء من العلاج الشامل للسمنة.
أدوية تقليل الشهية للسمنة من الدرجة الثانية
هناك عدة أدوية تستخدم لتقليل الشهية وعلاج السمنة من الدرجة الثانية. من بين هذه الأدوية:
Contrave (نالتريكسون/بوبروبيون): يعمل على تقليل الشهية وزيادة الشعور بالامتلاء.
Saxenda (ليراغلوتايد): يعمل على تنظيم الشهية وتحسين معدل الأيض.
Alli/Xenical (أورليستات): يعمل عن طريق تثبيط إنزيم يساعد الجسم على هضم الدهون.
Qsymia (فنترمين/توبيرامات): يعمل على تقليل الشهية وزيادة معدل الأيض.
يجب استشارة الطبيب المختص قبل استخدام أي من هذه الأدوية، حيث يتم تقييم الحالة الصحية العامة والتاريخ الطبي للشخص قبل وصف العلاج المناسب.قد تكون هناك آثار جانبية وتداخلات محتملة مع الأدوية الأخرى، لذا يجب اتباع توجيهات الطبيب بدقة والمتابعة الدورية لتقييم الاستجابة والسلامة.المصادر:الباحث العلمي من Googleموضوعات متعلقة:
