Tag - ضعف الجهاز المناعي

أفضل نظام غذائي لعلاج النحافة

أفضل نظام غذائي لعلاج النحافة

هل تعاني من مشكلة النحافة وتبحث عن أفضل نظام غذائي لعلاجها؟ إذاً، فأنت في المكان المناسب! يعد الوزن المثالي والصحي جزءًا هامًا من حياة الإنسان، وقد يواجه البعض صعوبة في زيادة وزنهم بشكل صحي. لذلك، نقدم لك في هذه المقالة أفضل نظام غذائي لعلاج النحافة وتحسين الوزن.
يعتمد نظام الغذاء الصحي لعلاج النحافة على توازن العناصر الغذائية الأساسية، وتناول السعرات الحرارية الكافية لتلبية احتياجات الجسم. يجب أن يكون النظام الغذائي غنيًا بالبروتينات، الكربوهيدرات، الدهون الصحية، الفيتامينات، والمعادن.

ما هي النحافة

  • النحافة هي حالة تتميز بها نقص الوزن الجسمي بشكل غير طبيعي، حيث يكون الشخص فقيرًا في الدهون والعضلات والأنسجة الجسمية. يمكن أن تكون النحافة نتيجة لعوامل مختلفة مثل الوراثة، الأمراض، العوامل البيئية، النظام الغذائي غير المتوازن، أو نمط حياة غير صحي.
أفضل نظام غذائي لعلاج النحافة
أفضل نظام غذائي لعلاج النحافة
  • يمكن اعتبار شخص مصابًا بالنحافة عندما يكون لديه مؤشر كتلة الجسم (BMI) أقل من 18.5. ومع ذلك، يجب أن يؤخذ في الاعتبار أن قياس BMI وحده ليس كافيًا لتشخيص النحافة، ويجب أن يتم تقييم الحالة الصحية العامة والتاريخ الطبي للشخص أيضًا.
  • يجب على الأشخاص الذين يشعرون بالقلق بشأن وزنهم ونحافتهم استشارة الطبيب أو أخصائي التغذية المؤهل لتقييم حالتهم وتحديد ما إذا كانوا يعانون من نقص الوزن الجسمي وما إذا كان هناك حاجة للتدخل الغذائي أو العلاج.

ما هي المخاطر التي تسببها النحافة

النحافة المفرطة قد تسبب مجموعة من المخاطر والمشاكل الصحية. إليك بعض المخاطر المحتملة للنحافة:
  • 1. ضعف الجهاز المناعي: قد يكون لدى الأشخاص النحاف ضعف في جهاز المناعة، مما يجعلهم أكثر عرضة للإصابة بالأمراض والعدوى.
  • 2. نقص العضلات: النحافة المفرطة قد تكون نتيجة لنقص العضلات، وهذا يمكن أن يؤثر على القوة العامة والقدرة على القيام بالأنشطة اليومية.
  • 3. ضعف العظام: قد يكون لدى الأشخاص النحاف نقص في الكثافة العظمية، مما يزيد من خطر الإصابة بالكسور وأمراض العظام مثل هشاشة العظام.
  • 4. اضطرابات الغذاء: قد يعاني الأشخاص النحاف من اضطرابات الغذاء مثل اضطراب الأكل الهمشي (Anorexia Nervosa) أو اضطراب الأكل العصابي (Bulimia Nervosa) ، وهذه الاضطرابات قد تؤثر سلبًا على الصحة العامة والعملية العقلية.
أفضل نظام غذائي لعلاج النحافة
أفضل نظام غذائي لعلاج النحافة
  • 5. مشاكل الإنجاب: قد يؤثر النقص الشديد في الوزن على النظام الهرموني والتوازن الجسمي، مما يزيد من صعوبة الحمل ويؤثر على الإنجابية.
  • 6. مشاكل القلب والأوعية الدموية: النحافة المفرطة قد تزيد من خطر الإصابة بمشاكل القلب والأوعية الدموية مثل ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب.
  • 7. نقص الطاقة والتعب: قد يعاني الأشخاص النحاف من نقص الطاقة والشعور بالتعب المستمر، وهذا يمكن أن يؤثر على الحيوية والنشاط اليومي.
من المهم أن يتم تقييم الحالة الصحية العامة والتاريخ الطبي للشخص المصاب بالنحافة، والتشاور مع الطبيب أو أخصائي التغذية لتحديد الأسباب المحتملة للنحافة وتوجيه العلاج المناسب.

ما هي أبرز أسباب النحافة

هناك عدة أسباب محتملة للنحافة، ومن بينها:
  • 1. الوراثة: يمكن أن تكون الوراثة عاملاً رئيسيًا في تحديد الوزن والبنية الجسمية. قد يكون لدى بعض الأشخاص وراثة تجعلهم أكثر عرضة للنحافة.
  • 2. الأيض السريع: بعض الأشخاص يمتلكون أيضًا سريعًا، مما يعني أن أجسامهم يحرقون السعرات الحرارية بسرعة أكبر من العادة. هذا يمكن أن يؤدي إلى صعوبة زيادة الوزن والحفاظ عليه.
  • 3. نمط الحياة والنشاط البدني: قد يكون لنمط الحياة النشط وممارسة النشاط البدني الكثير دور في النحافة. إذا كنت تحرق سعرات حرارية أكثر مما تتناولها، فقد يكون من الصعب زيادة الوزن.
  • 4. النظام الغذائي غير المتوازن: تناول كمية غذائية غير كافية أو عدم تناول مجموعة متنوعة من الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية الأساسية يمكن أن يؤدي إلى النحافة.
  • 5. الأمراض والحالات الصحية: بعض الأمراض والحالات الصحية يمكن أن تسبب فقدان الوزن والنحافة، مثل الأمراض المزمنة، اضطرابات الغدة الدرقية، مشاكل الجهاز الهضمي، والتوتر النفسي.
  • 6. العوامل النفسية والعاطفية: الضغوط النفسية والعاطفية المستمرة قد تؤثر على الشهية ونمط التغذية، مما يمكن أن يؤدي إلى فقدان الوزن والنحافة.
مهمة جدًا أن يتم تقييم الحالة الصحية العامة والتاريخ الطبي للشخص المصاب بالنحافة، والتشاور مع الطبيب أو أخصائي التغذية لتحديد الأسباب المحتملة للنحافة وتوجيه العلاج المناسب.

أفضل نظام غذائي لعلاج النحافة

نظراً لاختلاف الحالات المرضية المصابة بالنحافة، فتختلف الأنظمة العلاجية أيضاً وفقاً لذلك، فالنظام الغذائي الذي قد يتوافق مع شخص قد لا يتوافق مع الأخر.لذلك من الأفضل المتابعة مع دكتور تغذية علاجية حتي يستيطع تحديد النظام الغذائي الدقيق الذي يتناسب مع حالة مريض النحافة، يساعدك مركز نيوتري فيتنيس للتغذية العلاجية في إيجاد حل لمشكلة النحافة الخاصة بك مع تحديد أدق نظام غذائي يتوافق مع حالتك المرضية.وذلك لأنه يحتوي على نخبة من أفضل الأطباء المختصيين في التغذية العلاجية ومن بينهم دكتور عبدالرحمن سعيد دكتور التغذية العلاجية بالنادي الأهلي سابقاً، ونادي بيراميدز حالياً الذي سيساعدك على التخلص من النحافة من خلال وضع برنامج غذائي مناسب لحالتك الصحية.
أفضل نظام غذائي لعلاج النحافة
أفضل نظام غذائي لعلاج النحافة
مع ذلك هناك نصائح يوُصي بإتباعها قد تساعدك في التخلص من النحافة:أفضل نظام غذائي لعلاج النحافة يتطلب تناول كمية كافية من السعرات الحرارية والمغذيات الضرورية لزيادة الوزن بطريقة صحية. إليك بعض المبادئ الأساسية التي يمكن تضمينها في نظام غذائي لعلاج النحافة:
  • 1. زيادة السعرات الحرارية: يجب زيادة استهلاك السعرات الحرارية بشكل يفوق احتياجات الجسم الأساسية. يمكن زيادة عدد الوجبات اليومية وتناول وجبات خفيفة بين الوجبات الرئيسية.
  • 2. تناول وجبات غذائية متوازنة: ينبغي تضمين جميع المجموعات الغذائية الرئيسية في النظام الغذائي، بما في ذلك البروتينات والكربوهيدرات والدهون الصحية والفيتامينات والمعادن.
  • 3. زيادة تناول البروتين: يساعد تناول كمية كافية من البروتين في بناء العضلات وزيادة الوزن. يمكن تناول مصادر البروتين مثل اللحوم العضوية، والأسماك، والبيض، والألبان، والمكملات الغذائية إذا لزم الأمر.
  • 4. الكربوهيدرات الصحية: ينبغي تناول الكربوهيدرات الصحية مثل الحبوب الكاملة، والأرز، والبطاطا، والخضروات، والفواكه. تعتبر الكربوهيدرات مصدرًا هامًا للطاقة وتساعد في زيادة الوزن.
  • 5. الدهون الصحية: ينبغي تضمين الدهون الصحية في النظام الغذائي، مثل زيت الزيتون، وزيت جوز الهند، والأفوكادو. الدهون تعتبر مصدرًا كثيفًا للسعرات الحرارية.
  • 6. تناول وجبات خفيفة غنية بالسعرات الحرارية: يمكن تناول وجبات خفيفة غنية بالسعرات الحرارية مثل المكسرات، والعصائر الطبيعية، والزبادي الكامل الدسم.
  • 7. شرب السوائل السعرية: يمكن تناول السوائل السعرية مثل العصائر الطبيعية، والحليب، والمشروبات الغنية بالسعرات الحرارية لزيادة استهلاك السعرات الحرارية.
  • 8. ممارسة التمارين الرياضية: يمكن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام لزيادة كتلة العضلات وتحسين الشهية.
مهمة جدًا يُنصح دائمًا بالتشاور مع أخصائي تغذية مؤهل لتحديد الاحتياجات الغذائية الفردية وتقديم خطة غذائية ملائمة لعلاج النحافة وزيادة الوزن بشكل صحي.المصادر:الباحث العلمي من Googleموضوعات متعلقة:
حجز المقالات
Read more...
الأمراض التي تسببها اضطرابات التغذية وطرق الوقاية منها

الأمراض التي تسببها اضطرابات التغذية وطرق الوقاية منها

تعتبر اضطرابات التغذية من الأمراض النفسية الأكثر شيوعًا في العالم، وتؤثر على العديد من الأشخاص، سواء كانوا رجالًا أو نساءً، وتتسبب في العديد من الأمراض الصحية. وتشمل هذه الاضطرابات العديد من الأمراض، بما في ذلك فقدان الوزن الشديد والسمنة المفرطة، والتي تؤثر على الصحة النفسية والجسدية للفرد، في هذا المقال سنتعرف على الأمراض التي تسببها اضطرابات التغذية وطرق الوقاية منها.

أنواع الاضطرابات الغذائية وأسبابها

  • تنقسم اضطرابات التغذية إلى عدة أنواع، منها اضطرابات الأكل المفرط واضطرابات الأكل القليل.
  • والتي تسبب فقدان الوزن الشديد أو السمنة المفرطة، وتؤثر على الصحة النفسية والجسدية للفرد.

الأمراض التي تسببها اضطرابات التغذية

  • تؤثر اضطرابات التغذية على الأفراد بطرق مختلفة، وتسبب العديد من الأمراض الصحية.
  • ومن بين الأمراض التي تسببها الاضطرابات الغذائية هي اضطرابات الجهاز الهضمي، وارتفاع ضغط الدم، والأمراض القلبية، والسكري، والأمراض النفسية مثل القلق والاكتئاب.
  • ومن بين أنواع الاضطرابات الغذائية الأكثر شيوعًا هي اضطرابات الأكل المفرط واضطرابات الأكل القليل.
  • وتتسبب اضطرابات الأكل المفرط في فقدان الوزن الشديد، في حين تؤدي اضطرابات الأكل القليل إلى السمنة المفرطة.
  • يعاني الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات التغذية من العديد من العواقب الصحية، بما في ذلك فقدان الوزن الشديد والسمنة المفرطة، والتي تؤثر على الصحة النفسية والجسدية للفرد.
  • وتسبب السمنة المفرطة العديد من الأمراض، بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم، والأمراض القلبية، والسكري، والأمراض النفسية مثل القلق والاكتئاب.
  • وتؤدي فقدان الوزن الشديد إلى العديد من الأمراض الصحية، بما في ذلك فقدان العضلات والعظام، وضعف الجهاز المناعي، والتعب، والصداع، والدوخة، والنعاس، والتشنجات، والتقيؤ، والإسهال.

الأعراض

  • تختلف الأعراض حسب نوع اضطراب الأكل. فقدان الشهية العصبي.
  • ومرض الشَّرَه العصبي واضطراب الإسراف في تناول الطعام تعتبر أكثر الاضطرابات شيوعًا عند تناول الغذاء.
  • تتضمن اضطرابات تناول الغذاء الأخرى اضطراب الاجترار، واضطراب تناول الطعام الاجتنابي/المقيَّد.

فقدان الشهية العصبي

  • أنوركسيا نرفوزا — يطلق عليه عادة أنوركسيا فقط — هو اضطراب في الأكل قد يصبح مهدِّدًا للحياة يميزُه انخفاض وزن الجسم بصورة غير عادية، خوف حاد من اكتساب الوزن، وفَهم مضلِّل للوزن والشكل.
  • المصابون بالأنوركسيا يبذلون قصارى جُهودهم للسيطرة على وزنهم وشكلهم، مما يتداخل بصورة واضحة مع صحتهم ونشاطاتهم الحياتية.
  • حين تُصاب بالأنوركسيا، فعليك أن تحد بشدة من السعرات الحرارية أو تستخدم طرقًا أخرى لفقدان الوزن، مثل التمارين الرياضية المفرِطة، واستخدام المسهِّلات (المليِّنات) أو وسائل الحمية، أو تتقيأ بعد الأكل.
  • جهود الحد من الوزن، وبخاصة حتى حين يكون وزنك تحت المعدَّل، قد تؤدي إلى مشاكل صحية حادة، تصل إلى حد التجويع حتى الموت أحيانًا.

بوليميا نرفوزا (النهم)

  • الشره المرضي العصبي- الذي يطلق عليه بشكل شائع اسم الشره المرضي — هو اضطراب خطير في الأكل يمكنه أن يهدِّد الحياة. حين تكون مصابًا بالبوليميا، تحظى بنوبات من الإفراط والإسهال، والتي تتضمَّن نقصًا في السيطرة على طعامك.
  • يقوم العديد من المصابين بالبوليميا أيضًا بالحدِّ من أكلهم أثناء اليوم؛ مما يؤدي بدوره غالبًا إلى المزيد من الأكل المفرط والإسهال.
  • أثناء هذه النوبات، تأكل كمية كبيرة من الطعام في وقت قصير، ثم تُحاوِل التخلُّص من السعرات الحرارية الزائدة بطريقة غير صحية.
  • قد تتقيأ عن عَمْد أو قد تُمارِس الرياضة بصورة مفرطة، أو تستخدم أساليب أخرى، مثل المسهلات (المليِّنات)؛ لتتخلَّص من السعرات الحرارية، بدافع الذنب، والإحساس بالخجل والخوف الدائم من زيادة الوزن نتيجة الأكل المفرط.
  • إذا كنتَ مصابًا بالبوليما، فأنت على الأغلب دائم الانشغال بوزنكَ وشكل جسمكَ، وقد تحكم على نفسكَ بصورة حادة وقاسية بشأن عيوبكِ المتخيَّلة. قد تكون ذا وزن طبيعي أو حتى فوق الطبيعي بعض الشيء.

اضطراب نهم الطعام

  • إذا كنت مصابًا باضطراب نهم الطعام، فإنك تأكل كميات كبيرة من الطعام بانتظام (الشراهة)، وتشعر بعدم القدرة على التحكم في تناوُل الطعام.
  • وربما تأكل بسرعة أو تتناول كميةً من الطعام أكثر مما تريد، حتى في وقت عدم شعورك بالجوع، وقد تستمرّ بتناول الطعام حتى بعد مدةٍ طويلةٍ من شعورك بالشبع الزائد.
  • بعد الأكل بشراهة، قد ينتابك شعور بالذنب أو الاشمئزاز أو الخجل حسب سلوكك وكمية الطعام التي تناولتها.
  • ولكنك لا تحاول التعويض عن هذا السلوك بالإفراط في ممارسة الرياضة أو استخدام المسهلات كما الحال عند المصابين بالشره المرضي أو فقدان الشهية.
  • ويمكن أن يقودك شعورك بالإحراج إلى تناوُل الطعام بمفردك لإخفاء شراهتك.
  • وعادةً تحدث نوبة جديدةٌ من الشراهة مرة واحدة في الأسبوع على الأقل. وربما يكون وزنك طبيعيًّا أو زائدًا أو أنك مصاب بالسمنة.

اضطراب تجنُّب/تقييد تناول الطعام

  • يتميز هذا الاضطراب بعدم تلبية الحد الأدنى من الاحتياجات الغذائية اليومية.
  • بسبب فقدان الاهتمام بالأكل، حيث تتحاشى المواد الغذائية ذات الخصائص الحِسِّية المعينة مثل اللون، أو الملمس، أو الرائحة، أو الطعم، أو الشعور بالقلق إزاء عواقب تناول الطعام، مثل الخوف من الاختناق. لا يُتجَنَّب تناول الطعام بسبب الخوف من زيادة الوزن.
  • يمكن أن يؤدي هذا الاضطراب إلى خسارةٍ كبيرةٍ في الوزن، أو عدم اكتساب الوزن في مرحلة الطفولة، فضلًا عن نقص التغذية الذي يمكن أن يسبب مشاكلَ صحيةٍ.

طرق الوقاية من الاضطرابات الغذائية

  • ولتجنب الأمراض الصحية المرتبطة بالاضطرابات الغذائية، يجب على الأفراد اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن، وممارسة الرياضة بانتظام، وتجنب الحميات الغذائية القاسية.
  • وعند الشعور بأي علامات على اضطرابات التغذية، يجب البحث عن المساعدة الطبية، وذلك للحصول على العلاج اللازم والوقاية من الأمراض الصحية المرتبطة بالاضطرابات الغذائية.
  • وبالإضافة إلى ذلك، يجب العمل على توعية الناس حول أهمية الحفاظ على نظام غذائي صحي ومتوازن، والتخلص من الحميات الغذائية القاسية.
  • والحصول على المساعدة الطبية في حالة وجود أي علامات على اضطرابات التغذية، وذلك للوقاية من الأمراض الصحية المرتبطة بهذه الاضطرابات.
  • ومن الجدير بالذكر أن الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات التغذية يمكنهم الحصول على المساعدة الطبية والنفسية من خلال العلاج السلوكي المعرفي والعلاج الدوائي.
  • وتتضمن العلاجات السلوكية المعرفية تغيير السلوكيات السلبية والتفكير السلبي، وتعزيز السلوكيات الإيجابية والتفكير الإيجابي.
  • وفي النهاية، يجب على الأفراد العمل على تحسين نمط حياتهم والحفاظ على صحتهم النفسية والجسدية، وذلك من خلال اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن وممارسة الرياضة بانتظام.
  • والحصول على المساعدة الطبية في حالة وجود أي علامات على اضطرابات التغذية، وذلك للوقاية من الأمراض الصحية المرتبطة بهذه الاضطرابات.
موضوعات متعلقة:
Read more...
فتح الدردشة
تحتاج مساعدة
مرحبا 👋🏻
أيمكنني مساعدتك !
Call Now Button