Tag - ارتفاع ضغط الدم.

أهم النصائح في التغذية العلاجية لأصحاب أمراض الكلى

التغذية العلاجية لأصحاب أمراض الكلي, في مواجهة أمراض الكلى، تصبح التغذية العلاجية لها دورًا حيويًا في إدارة الحالة الصحية. إن العناية الفعالة بالنظام الغذائي تعد جزءًا لا يتجزأ من الرعاية الشاملة لأولئك الذين يعانون من تلف الكلى. تتمثل هذه التغذية في مجموعة من التوجيهات والتعديلات الغذائية التي تهدف إلى تقليل العبء على الكلى والمساهمة في الحفاظ على جودة الحياة.

أهمية التغذية العلاجية لأصحاب أمراض الكلى

التغذية العلاجية تلعب دورًا حاسمًا في إدارة صحة الأشخاص الذين يعانون من أمراض الكلي. إليك بعض أهميات التغذية العلاجية لهؤلاء الأشخاص:
  1. تقليل الضغط على الكلى: تجنب الأطعمة الغنية بالصوديوم (الملح)، حيث يمكن أن يزيد استهلاك الصوديوم من ضغط الدم ويضع ضغطًا إضافيًا على الكلى.
  2. التحكم في كمية البروتين: قد يكون هناك حاجة لتقليل كمية البروتين في النظام الغذائي، خاصة إذا كان هناك تلف كبير للكلى. هذا يساعد في تقليل إجهاد الكلى.
  3. التحكم في كمية الفوسفور والبوتاسيوم: قد يكون هناك حاجة إلى تقليل استهلاك الأطعمة الغنية بالفوسفور والبوتاسيوم، حيث قد ترتفع مستوياتهم في الدم في حالة تلف الكلى.
  4. ضبط كمية السوائل: يمكن أن يكون التحكم الدقيق في كمية السوائل المستهلكة مهمًا لمنع تراكم السوائل في الجسم وتجنب الانخفاض الحاد في وظائف الكلى.
  5. تجنب الكحول والتدخين: يفضل تجنب تناول الكحول والامتناع عن التدخين، حيث يمكن أن يؤثران سلبًا على وظيفة الكلى.
  6. تحقيق الوزن الصحيح: الحفاظ على وزن صحيح يمكن أن يساعد في تجنب الضغط الزائد على الكلى.
  7. زيادة تناول الألياف: تناول كميات كافية من الألياف يمكن أن يساعد في تحسين وظيفة الجهاز الهضمي والتحكم في مستويات السكر في الدم.
  8. متابعة الأمراض المصاحبة: إدارة بشكل فعال أي أمراض مصاحبة، مثل ارتفاع ضغط الدم والسكري، يساهم في الحفاظ على صحة الكلى.
من المهم استشارة أخصائي التغذية لتحديد النظام الغذائي الأمثل بناءً على الحالة الصحية الفردية ومرحلة المرض الكلوي.
أهمية التغذية العلاجية لأصحاب أمراض الكلى
التغذية العلاجية تلعب دورًا حاسمًا في إدارة صحة الأشخاص الذين يعانون من أمراض الكلي

الأهداف من التغذية العلاجية لأصحاب أمراض الكلى

تتنوع الأهداف من التغذية العلاجية لأشخاص يعانون من أمراض الكلى وقد تشمل:
  • التحكم في ضغط الدم: تقديم نظام غذائي منخفض الصوديوم يساعد في الحفاظ على ضغط الدم ضمن الحدود الطبيعية، مما يقلل من الضغط على الكلى.
  • تقليل الحمل البروتيني: الهدف هو تقليل كمية البروتين في النظام الغذائي لتقليل العبء على الكلى، خاصة في حالات فشل الكلى المتقدم.
  • مراقبة مستويات الفوسفور والبوتاسيوم: ضبط كميات الفوسفور والبوتاسيوم في النظام الغذائي لتجنب تراكمهما في الجسم وتقليل التأثير السلبي على الكلى.
  • إدارة متطلبات السوائل: ضبط كمية السوائل المتناولة لمنع تراكم السوائل في الجسم، خاصة في حالات فشل الكلى الشديدة.
  • تحقيق وزن صحي: المحافظة على وزن صحي يمكن أن يقلل من الضغط على الكلى ويساعد في تحقيق توازن أفضل للصحة العامة.
  • تعزيز التغذية الجيدة: ضمان توفير جميع العناصر الغذائية اللازمة للحفاظ على الصحة الجيدة، حتى في حالة قلة البروتين المتناول.
  • متابعة مستويات السكر والدهون: إدارة مستويات السكر والدهون في الدم للتحكم في أمراض مصاحبة، مثل السكري وارتفاع الكولسترول.
  • تقليل الأعراض والتحسين من جودة الحياة: توفير تغذية مناسبة يمكن أن يساعد في تقليل الأعراض وتحسين جودة الحياة للأشخاص الذين يعانون من أمراض الكلى.
هذه الأهداف تختلف باختلاف مراحل المرض الكلوي وحالة كل فرد. يُفضل أن يتم تطبيق النصائح الغذائية بالتنسيق مع فريق طبي متخصص لضمان تلبية الاحتياجات الفردية وتحقيق أفضل نتائج صحية.

النظام الغذائي لأصحاب أمراض الكلى

يعتمد النظام الغذائي لأصحاب أمراض الكلي على شدة المرض، حيث يختلف النظام الغذائي لأصحاب أمراض الكلي المزمنة عن النظام الغذائي لأصحاب أمراض الكلى الحادة. بشكل عام، يجب أن يتضمن النظام الغذائي لأصحاب أمراض الكلي ما يلي:

  • التحكم في كمية البروتين في الدم: يجب أن يقلل أصحاب أمراض الكلي من تناول البروتين، حيث يمكن أن يتسبب البروتين الزائد في تراكم السموم في الدم.
  • التحكم في كمية البوتاسيوم في الدم: التقليل من تناول الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم، مثل الموز والتفاح والبطاطس والخضروات الورقية الخضراء.
  • التحكم في كمية الصوديوم في الدم: التقليل من تناول الأطعمة الغنية بالصوديوم، مثل الملح والوجبات السريعة والمنتجات المصنعة.
  • التحكم في كمية الفوسفات في الدم: التقليل من تناول الأطعمة الغنية بالفوسفات، مثل اللحوم والدواجن والأسماك والجبن ومنتجات الألبان.

نصائح عامة في النظام الغذائي لأصحاب أمراض الكلى

فيما يلي بعض النصائح العامة لأصحاب أمراض الكلي:

  • اشرب الكثير من الماء: يجب أن يشرب أصحاب أمراض الكلي الكثير من الماء، حيث يساعد الماء في طرد السموم من الجسم.
  • اتبع نظامًا غذائيًا متوازنًا: يجب إتباع نظامًا غذائيًا متوازنًا يحتوي على جميع العناصر الغذائية الأساسية.
  • احرص على تناول وجبات خفيفة صحية على مدار اليوم: يساعد تناول وجبات خفيفة صحية على مدار اليوم على الحفاظ على مستويات الطاقة والتحكم في الشهية.
  • مارس الرياضة بانتظام: تساعد ممارسة الرياضة على الحفاظ على صحة الكلى والجسم بشكل عام.
نصائح عامة في النظام الغذائي لأصحاب أمراض الكلى
يختلف النظام الغذائي لأصحاب أمراض الكلي المزمنة عن النظام الغذائي لأصحاب أمراض الكلى الحادة

خطة تغذية مخصصة لأصحاب أمراض الكلى

من الصعب تقديم خطة تغذية دقيقة دون معرفة تفاصيل فردية مثل مستوى تلف الكلى، وجود أمراض مصاحبة، واحتياجات غذائية فردية. إليك إشارات عامة يمكن أن تساعد في إعداد خطة تغذية لأشخاص يعانون من أمراض الكلى:
  1. تقليل البروتين: الحد من تناول البروتين إلى مستويات تلبي احتياجات الجسم وفقًا للحالة الصحية. يفضل تقسيم البروتين على مدى اليوم.
  2. تحكم في الصوديوم (الملح): تقليل استهلاك الصوديوم للسيطرة على ضغط الدم والتقليل من الحمل على الكلى.
  3. متابعة الفوسفور والبوتاسيوم: تقييم كمية الفوسفور والبوتاسيوم في النظام الغذائي وتحديدها وفقًا للاحتياجات الفردية.
  4. ضبط كمية السوائل: متابعة كمية السوائل المتناولة بعناية لتجنب تراكم السوائل في الجسم.
  5. تحقيق وزن صحي: السعي للحفاظ على وزن صحي وتجنب النقص الغذائي.
  6. تناول الألياف: توفير كميات كافية من الألياف لتحسين وظائف الجهاز الهضمي.
  7. مراقبة مستويات السكر والدهون: إدارة مستويات السكر والدهون في الدم بشكل دوري وفقًا لاحتياجات الفرد.
  8. تجنب المشروبات الغنية بالكافيين والكحول: تقليل تناول المشروبات التي قد تزيد من فقدان الماء أو تؤثر على وظيفة الكلى.
  9. تناول الفيتامينات والمعادن الهامة: ضمان توفر الفيتامينات والمعادن الأساسية، مثل فيتامين D والكالسيوم.
يُفضل دائمًا التحدث مع أخصائي تغذية لتحديد الاحتياجات الفردية وتعديل الخطة الغذائية وفقًا للحالة الصحية الخاصة. تذكر أن هذه الإرشادات عامة، وقد تحتاج لتكون مخصصة بشكل أكبر بناءً على حالة الفرد.

أهمية التحكم في الأملاح والبروتين في النظام الغذائي لأصحاب أمراض الكلى

تلعب الأملاح والبروتين دورًا مهمًا في صحة الكلى، حيث يمكن أن تتسبب في تلف الكلى إذا تم تناولها بكميات كبيرة.

أهمية التحكم في الأملاح

تساعد الأملاح على تنظيم ضغط الدم، ويمكن أن تتسبب زيادة تناول الأملاح في ارتفاع ضغط الدم، مما يمكن أن يضر بالكلى. كما يمكن أن تتسبب زيادة تناول الأملاح في احتباس السوائل في الجسم، مما يمكن أن يتسبب في تورم وزيادة الضغط على الكلى.

لذلك، يجب على أصحاب أمراض الكلي الحد من تناول الأملاح إلى 2300 ملليجرام يوميًا. يمكن أن يساعد ذلك في حماية الكلى من التلف وتقليل خطر الإصابة بمضاعفات أمراض الكلى.

أهمية التحكم في البروتين

يمكن أن يتسبب البروتين الزائد في تراكم السموم في الدم، مما يمكن أن يضر بالكلى. كما يمكن أن يتسبب البروتين الزائد في زيادة إنتاج النفايات، مما يمكن أن يضع ضغطًا على الكلى.

لذلك، يجب على أصحاب أمراض الكلي الحد من تناول البروتين إلى 0.8 جرام لكل كيلوجرام من وزن الجسم يوميًا. يمكن أن يساعد ذلك في حماية الكلى من التلف وتقليل خطر الإصابة بمضاعفات أمراض الكلى.

أهمية التحكم في البروتين لمرضى الكلى
يمكن أن يتسبب البروتين الزائد في تراكم السموم في الدم

معالجة ارتفاع ضغط الدم في النظام الغذائي لأصحاب أمراض الكلى

إدارة ارتفاع ضغط الدم لدى أشخاص يعانون من أمراض الكلى تتطلب نهجًا شاملاً يتضمن ليس فقط تعديلات في النظام الغذائي، ولكن أيضًا مراقبة الأدوية وتحسين أسلوب الحياة. إليك بعض النصائح التي قد تساعد في معالجة ارتفاع ضغط الدم في النظام الغذائي لأصحاب أمراض الكلي:
  • تقليل الصوديوم (الملح): تجنب الأطعمة الغنية بالصوديوم مثل الأطعمة المعلبة والمصنعة والوجبات السريعة. يفضل تحضير الطعام في المنزل باستخدام توابل وأعشاب لتحسين النكهة.
  • زيادة تناول البوتاسيوم: تناول الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم، مثل الفواكه والخضروات الطازجة. ومن الجيد تجنب المكملات التي قد تكون غنية بالبوتاسيوم، إلا بنصيحة من الفريق الطبي.
  • تحكم في كمية البروتين: تعديل كمية البروتين في النظام الغذائي وتوزيعها بشكل متساوٍ على مدار اليوم.
  • تناول الألياف: زيادة استهلاك الألياف من خلال تناول الحبوب الكاملة، الفواكه، والخضروات، مما يساعد في تحسين صحة القلب وضبط ضغط الدم.
  • تقليل الكافيين والكحول: تقليل تناول المشروبات التي تحتوي على كميات كبيرة من الكافيين، وتجنب تناول الكحول بكميات كبيرة.
  • متابعة مستويات السكر والدهون: إدارة مستويات السكر والدهون في الدم، حيث يمكن أن يكون لها تأثير على ضغط الدم.
  • التحكم في الوزن: محاولة الحفاظ على وزن صحي أو فقدان الوزن إذا كان ذلك ضروريًا، حيث يمكن أن يؤدي الوزن الزائد إلى ارتفاع ضغط الدم.
  • مراقبة كمية السوائل: تجنب شرب كميات كبيرة من السوائل في وقت واحد، وتحديد كمية السوائل اليومية وتوزيعها على مدار اليوم.
من المهم التحدث مع الطبيب أو أخصائي التغذية لتحديد أفضل استراتيجية غذائية بناءً على الحالة الصحية الفردية والتفاعل مع الأدوية الأخرى.

السوائل ومرضى الكلى

إدارة كمية السوائل هي جزء هام من الرعاية لمرضى الكلى، خاصة الذين يعانون من مشاكل في وظائف الكلى. الكلى تلعب دورًا هامًا في تنظيم توازن السوائل في الجسم من خلال تصفية الفضلات والمواد الزائدة في البول. إليك بعض النصائح حول إدارة السوائل لمرضى الكلى:
  1. تحديد الكمية المناسبة: يعتمد حاجيات السوائل على مستوى تلف الكلى، حالة الصحة العامة، والعوامل الفردية. قد يقوم الطبيب أو أخصائي التغذية بتحديد الكمية المناسبة للمريض.
  2. توزيع السوائل على مدار اليوم: من المهم توزيع تناول السوائل على مدار اليوم بدلاً من تناول كميات كبيرة في وقت واحد. هذا يساعد في تقليل الضغط على الكلى.
  3. تجنب المشروبات الغنية بالكافيين والكحول: يُفضل تجنب المشروبات التي تحتوي على مستويات عالية من الكافيين والكحول، حيث قد تزيد من فقدان الماء.
  4. متابعة الأعراض: متابعة الأعراض المرتبطة بزيادة أو نقص تناول السوائل، مثل الافتقار للسوائل أو الوزن الزائد، والتبلور الدموي. إذا ظهرت أي مشاكل، يجب إبلاغ الفريق الطبي.
  5. التفضيل للمشروبات ذات القيمة الغذائية: اختيار المشروبات التي تحتوي على قيمة غذائية مفيدة، مثل العصائر الطبيعية أو المشروبات الرياضية المنخفضة السكر.
مراعاة هذه النصائح والتحدث مع الفريق الطبي يمكن أن تساعد في تحسين إدارة السوائل والحفاظ على صحة الكلى لدى المرضى.

الفيتامينات والمكملات الغذائية لأصحاب أمراض الكلى

يمكن أن تساعد الفيتامينات والمكملات الغذائية في تعويض النقص الغذائي الذي قد يحدث لدى أصحاب أمراض الكلى. ومع ذلك، من المهم استشارة الطبيب أو أخصائي التغذية العلاجية قبل تناول أي مكملات غذائية، حيث يمكن أن تتفاعل بعض المكملات مع الأدوية التي يتناولها أصحاب أمراض الكلى.

فيما يلي بعض الفيتامينات والمكملات الغذائية التي قد تكون مفيدة لأصحاب أمراض الكلى:

  • فيتامين د: يساعد فيتامين د على امتصاص الكالسيوم، وهو أمر مهم لصحة العظام. قد يكون أصحاب أمراض الكلى أكثر عرضة لنقص فيتامين د.
  • فيتامين ب 12: يساعد فيتامين ب 12 على إنتاج خلايا الدم الحمراء، وهو أمر مهم لمنع فقر الدم. قد يكون أصحاب أمراض الكلى أكثر عرضة لنقص فيتامين ب 12.
  • حمض الفوليك: يساعد حمض الفوليك على إنتاج خلايا الدم الحمراء، وهو أمر مهم لمنع فقر الدم. قد يكون أصحاب أمراض الكلى أكثر عرضة لنقص حمض الفوليك.
  • الحديد: يساعد الحديد على إنتاج خلايا الدم الحمراء، وهو أمر مهم لمنع فقر الدم. قد يكون أصحاب أمراض الكلى أكثر عرضة لنقص الحديد.
  • الكالسيوم: يساعد الكالسيوم على الحفاظ على صحة العظام. قد يكون أصحاب أمراض الكلى أكثر عرضة لفقدان العظام.
  • فيتامين سي: يساعد فيتامين سي على امتصاص الحديد.
  • المغنيسيوم: يساعد المغنيسيوم على تنظيم ضغط الدم ووظائف العضلات.
  • الزنك: يساعد الزنك على تعزيز جهاز المناعة.
موضوعات متعلقة:
Read more...
مكملات غذائية للاعبي كرة القدم

الأمراض التي يعالجها دكتور التخسيس والتغذية

  1. الأمراض التي يعالجها دكتور التخسيس والتغذية، يهدف طب التغذية العلاجية إلى تحسين الصحة والوقاية من الأمراض من خلال تحديد وتلبية احتياجات الجسم من المغذيات الأساسية، ويمكن لطب التغذية أن يدعم في علاج العديد من الأمراض، مثل أمراض القلب والسكري والسمنة والتهاب الأمعاء والتهاب المفاصل وأمراض الكلى والسرطان.

ما هو طب التغذية العلاجية ؟

  • طب التغذية هو فرع من فروع الطب يركز على الدراسة والتطبيق العلمي للتغذية وتأثيرها على صحة الإنسان.
  • يتضمن طب التغذية تقييم التغذية الفردية وتحديد الاحتياجات الغذائية الخاصة بالأفراد وإعطاء توصيات لتحسين نمط الحياة الغذائي.
  • يعمل أطباء التغذية على تقديم الرعاية الصحية الشاملة من خلال تقييم الحالة الصحية والتغذية للمرضى
  • وتحديد الأمراض المرتبطة بسوء التغذية وتطوير خطة غذائية ملائمة لتحقيق الصحة والعافية.
  • بالإضافة إلى تحقيق الأهداف الصحية مثل فقدان الوزن أو زيادة اللياقة البدنية.
  • يقوم أطباء التغذية بتقديم المشورة الغذائية للأفراد والمجتمعات بشأن اختيار الأطعمة الصحية وتحضيرها وتناولها بطريقة متوازنة.
  • يعملون على توعية الأفراد بأهمية تناول مجموعة متنوعة من الأطعمة الغنية بالمغذيات والفيتامينات والمعادن.
  • يعمل أطباء التغذية على تطوير خطط غذائية خاصة لإدارة الحالات المرتبطة بالتغذية، مثل اضطرابات الطعام والحساسية الغذائية والسمنة وارتفاع ضغط الدم والكوليسترول وغيرها.
  • يستخدمون التغذية العلاجية للمساعدة في تحسين حالة الصحة وتقليل أعراض هذه الأمراض.
  • يعمل أطباء التغذية على زيادة الوعي الصحي بين الناس وتثقيفهم حول الأهمية الكبيرة للتغذية السليمة.
أمراض التغذية التي يعالجها أخصائي التغذية
تستخدم التغذية العلاجية للمساعدة في تحسين حالة الصحة وتقليل أعراض الأمراض

أهمية المتابعة مع أخصائي تغذية

تعتبر المتابعة مع أخصائي التغذية أمرًا مهمًا لعدة أسباب، إليك بعض الأسباب المهمة: 
  • تلبية احتياجاتك الغذائية الفردية: يمكن لأخصائي التغذية تقييم الحالة الصحية والتغذية الخاصة بك وتحديد الاحتياجات الغذائية الفردية التي تحتاج إليها.
  • سوف يأخذ في الاعتبار عامل العمر والجنس والوزن والنشاط البدني وحالتك الصحية العامة لتصميم خطة غذائية مناسبة لك.
  • تحقيق الأهداف الصحية: سواء كنت ترغب في فقد الوزن أو زيادة اللياقة البدنية أو التحكم في حالة مرضية معينة، فإن أخصائي التغذية سيكون له دور مهم في مساعدتك على تحقيق أهدافك الصحية.
  • سيقدم لك توجيهًا ومشورة حول النظام الغذائي والأطعمة المناسبة والتغييرات التي يجب إدخالها في نمط حياتك.
  • تعليمك حول التغذية الصحية: ستعمل جلسات المتابعة مع أخصائي التغذية على تعليمك حول التغذية الصحية وأسس التغذية المتوازنة .
  • توفير المعرفة والتثقيف: يعمل أخصائي التغذية على تعليمك حول النظام الغذائي الصحي وأفضل العادات الغذائية التي يجب اتباعها.
  • سيزودك بالمعرفة حول نوعية الطعام والتركيز على المجموعات الغذائية المختلفة وكيفية تحضير وتناول الوجبات الصحية.

أفضل دكتور تخسيس و تغذية في مصر

  • يقدم الدكتور عبد الرحمن سعيد فكراً جديداً للتخلص من الوزن الزائد واكتساب الوزن المثالي.
  • وقد نجح بالفعل في الفوز بثقة الكثير من المرضى نتيجة للنتائج المتميزة في التخلص من الوزن الزائد التي تمتعوا بها.
  • نجح الدكتور عبد الرحمن في تقديم بعض من المفاهيم الجديدة في عالم التخسيس وإنقاص الوزن عن طريق اتباع الأنظمة الغذائية المتوازنة في أوقات محددة من اليوم.
  • واتباع أنظمة الديتوكس، وتخليص الجسم من السموم، كما يوفر مركز وعيادات نيوترى فتنس كلينك   العديد من الخدمات الغير جراحية والتي تساعد على إنقاص الوزن والتخلص من الدهون .
  • وخدمات الخسيس  وشد الترهلات بدون جراحة عن طريق الليزر وموجات الراديو بإستخدام أحدث وأفضل التقنيات الموجودة في العالم.
  • والمتوفرة فقط في مركز نيوتري فتنس للوصول إلى النتائج المرجوة.
طب التغذية وتأثيره على الصحة
يقدم المركز خدمات غير جراحية لإنقاص الوزن وشفط الدهون بدون جراحة

الأمراض التي يعالجها دكتور التخسيس والتغذية

دكتور التخسيس والتغذية يعالج العديد من الأمراض والحالات المرتبطة بالوزن والتغذية، بما في ذلك:
  1. السمنة وزيادة الوزن: يساعد في تقديم خطط غذائية وبرامج تمارين للمساعدة في فقدان الوزن والتحكم فيه.
  2. ارتفاع ضغط الدم: يمكن أن يساعد في تقديم نصائح غذائية للتحكم في ضغط الدم وتقليل المخاطر المرتبطة به.
  3. مرض السكري: يمكن أن يقدم نصائح غذائية للمساعدة في إدارة مستويات السكر في الدم وتحسين السيطرة على السكري.
  4. اضطرابات الغدة الدرقية: يمكن أن يوفر نصائح غذائية للمساعدة في تحسين وظيفة الغدة الدرقية وتقليل الأعراض المرتبطة بها.
  5. اضطرابات الجهاز الهضمي: يمكن أن يقدم نصائح غذائية للمساعدة في تحسين صحة الجهاز الهضمي وتخفيف الأعراض مثل القولون العصبي والتهاب القولون التقرحي.
  6. اضطرابات النوم: يمكن أن يقدم نصائح غذائية للمساعدة في تحسين نوعية النوم ومعالجة اضطرابات النوم مثل الأرق.
  7. اضطرابات الجهاز التنفسي: يمكن أن يقدم نصائح غذائية للمساعدة في تحسين صحة الجهاز التنفسي وتقليل الأعراض المرتبطة بالربو والتهاب الشعب الهوائية.
  8. اضطرابات القلب والشرايين: يمكن أن يقدم نصائح غذائية للمساعدة في تحسين صحة القلب والشرايين وتقليل مخاطر الأمراض القلبية.
  9. اضطرابات الجهاز العصبي: يمكن أن يقدم نصائح غذائية للمساعدة في تحسين صحة الجهاز العصبي وتقليل الأعراض المرتبطة بالاكتئاب والقلق.
  10. اضطرابات الهرمونات: يمكن أن يقدم نصائح غذائية للمساعدة في تحسين توازن الهرمونات وتقليل الأعراض المرتبطة بالاضطرابات الهرمونية مثل متلازمة تكيس المبايض.
دكتور تغذية لزيادة الوزن
يقدم المركز مساعدة في تحسين صحة الجهاز الهضمي وتخفيف الأعراض مثل القولون العصبي والتهاب القولون التقرحي.

أفضل مركز تغذية علاجية و تخسيس

  • مركز نيوتري فتنس كلينيك يُعد أحد أهم مراكز التغذية العلاجية في مصر و القاهرة، حيث جمع فيه الدكتور عبد الرحمن سعيد أخصائي التغذية العلاجية وتغذية الرياضيين، مجموعة متنوعة من التخصصات والخبرات الغذائية
  • مع فريق طبي متميز ومتخصص في جميع المجالات بإحترافية عالية لمساعدة المريض في إتخاذ الخطوات اللازمة للوصول إلى أفضل النتائج.
  • يوفر مركز Nutrifitness clinic أفضل الأطباء المتخصصين في كافة التخصصات الطبية والتجميلية بدون جراحة، وأخصائيين تغذية علاجية وبطرق آمنة وفعالة بما يناسب كل فرد على حسب حالته.
  • كما يوفر المركز خدمات جراحية مثل جراحات إنقاص الوزن وشفط الدهون وجلسات تجميد الدهون.
  • وخدمات الخسيس وشفط الدهون وشد الترهلات بدون جراحة عن طريق الليزر وموجات الراديو بإستخدام أحدث وأفضل التقنيات الموجودة في العالم.
  • والمتوفرة فقط في مركز نيوتري فتنس للوصول إلى النتائج المرجوة وإرضاء العميل.
موضوعات متعلقة: 
Read more...

دليلك الشامل لتأثير السمنة على الصحة

إذا كنت تعاني من السمنة، فعليك التغلب عليها من خلال مزيج من النظام الغذائي وممارسة الرياضة وتغيير نمط الحياة، لأنك عرضة لعدد من المشكلات الصحية الخطيرة. فوفقا لدراسة طبية حديثة، عند خسارتك من 5 إلى 10 بالمئة فقط من وزنك الحالي، يقلل ذلك خطر الإصابة بمشكلات صحية عدة. وتشير الدراسة، التي استعرضها موقع هيلث لاين، إلى أنه في الفترة من 2015 إلى 2016، أثرت السمنة على ما يقرب من 40 بالمئة من سكان الولايات المتحدة، ليصبح هؤلاء الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بمشكلات طبية خطيرة في هذا المقال سنتعرف على دليلك الشامل لتأثير السمنة على الصحة.

فالسمنة تؤثر على كل جزء من الجسم تقريبا، بما في ذلك الدماغ والأوعية الدموية والقلب والكبد والمرارة والعظام والمفاصل كالتالي:

 تأثير السمنة على الجهاز العصبي

  • زيادة الوزن أو السمنة تزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية.
  • حيث يتوقف الدم عن التدفق إلى دماغك. كما يمكن أن يكون للسمنة تأثير عميق على صحتك العقلية.
  • ويشمل ذلك ارتفاع مخاطر الإصابة بالاكتئاب وضعف احترام الذات ومشاكل في شكل الجسد.

 تأثير السمنة على الجهاز التنفسي

  • الدهون المخزنة حول الرقبة يمكن أن تجعل مجرى الهواء صغيرا جدا.
  • مما يجعل التنفس صعبا ليلا، وهذا ما يسمى بتوقف التنفس أثناء النوم.
  • حيث قد يتوقف التنفس بالفعل لفترات قصيرة من الوقت لدى الأشخاص الذين يعانون من توقف التنفس أثناء النوم.

 تأثير السمنة على الجهاز الهضمي

  • وارتبطت السمنة بزيادة مخاطر الإصابة بمرض الارتجاع المعدي المريئي.
  • الذي يحدث عندما يتسرب حمض المعدة إلى المريء.

تأثير السمنة على نظام القلب والأوعية الدموية والغدد الصماء

  • الأشخاص الذين يعانون من السمنة، يحتاج قلبهم إلى بذل المزيد من الجهد لضخ الدم في جميع أنحاء الجسم.
  • وهذا يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم، الذي يعد بدوره السبب الرئيس للسكتة الدماغية.
  • فالسمنة يمكن أن تجعل خلايا الجسم تقاوم الأنسولين وهو هرمون ينقل السكر من دمك إلى خلاياك لتجديد الطاقة.
  • فإذا كنت تقاوم الأنسولين هذا يعني أن خلايا جسمك لا تتناول السكر، مما يؤدي إلى ارتفاع نسبة السكر في الدم.
  • وهذا يزيد من خطر إصابة الشخص بداء السكري من النوع الثاني، وهي حالة يكون فيها نسبة السكر في الدم مرتفعة للغاية.
  • ويرتبط مرض السكري من النوع الثاني بمجموعة من المشكلات الصحية الأخرى، بما في ذلك أمراض القلب وأمراض الكلى والسكتة الدماغية والبتر والعمى.
  • كما يمكن لارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكوليسترول في الدم وارتفاع نسبة السكر في الدم أن يعرقل عمل الأوعية الدموية التي تنقل الدم إلى القلب.
  • ويمكن أن تزيد الشرايين المتصلبة من خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية، كما يعد مرض السكري وارتفاع ضغط الدم من الأسباب الشائعة لمرض الكلى المزمن.

 تأثير السمنة على الجهاز التناسلي

  • ويقول موقع هيلث لاين إن السمنة يمكن أن تزيد من خطر إصابة المرأة بمضاعفات خطيرة أثناء الحمل، لكنه لم يوضح كيف.

 تأثير السمنة على العظام والعضلات

  • السمنة يمكن أن تسبب هشاشة في كثافة العظام وكتلة العضلات.
  • ويشار إلى هذا باسم السمنة العظمية، التي يمكن أن تؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بالكسور والإعاقة الجسدية ومقاومة الأنسولين.
  • إذ يمكن للوزن الزائد أن يضع ضغطا كبيرا على المفاصل، مما يؤدي إلى الألم.

 تأثير السمنة على الجلد

  • يمكن أن يحدث الطفح الجلدي حيث يتم طي جلد الدهون في الجسم.
  • وهناك حالة تعرف باسم (nigricans acanthosis) يمكن أن تحدث أيضا عن طريق تلون وسماكة الجلد وتجعد الجسم.

آثار أخرى

  • تم ربط السمنة بزيادة خطر الإصابة بأنواع مختلفة من أنواع السرطان.
  • بما في ذلك سرطان بطانة الرحم والكبد والكلى وعنق الرحم والقولون والمريء وسرطان البنكرياس.
  • فكلما زاد مؤشر كتلة الجسم زاد خطر الإصابة بالسرطان.

ما هي أضرار السمنة؟

تتعدد أضرار السمنة، فبعضها له تأثير قد يكون بسيطًا في حين بعضها الآخر خطيرًا على الصحة، وتتمثل هذه الأضرار في ما يأتي:

1. رفع خطر الإصابة بداء السكري

  • تعد السمنة من الأسباب التي قد تؤدي إلى الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني.
  • إذ أظهرت العديد من الدراسات أن الأشخاص المصابين بالسمنة أو السمنة المفرطة هم أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني.
  • ويمكن أن يزداد خطر الوفاة عند مرضى السكري.
وقد تتمثل أضرار السمنة المسببة لمرض السكري أحد المشكلات الصحية الآتية: 
  • بتر أحد الأطراف.
  • أمراض القلب.
  • السكتة الدماغية.
  • العمى.
  • الأمراض الكلوية.
  • ارتفاع ضغط الدم.
  • عيوب الدورة الدموية والأعصاب.
  • الالتهابات التي يصعب شفاؤها.
  • الضعف الجنسي.

2. ظهور مضاعفات على صحة المرأة

  • يمكن أن يعرقل الوزن الزائد الحمل عند النساء.
  • وقد يزيد أيضًا من فرصة تعرض المرأة لمضاعفات خطيرة أثناء الحمل.
  • وعدم انتظام الدورة الشهرية عند الفتيات.

3. ظهور أضرار على العمود الفقري

  • من أضرار السمنة وزيادة الوزن أنها تساهم في زيادة الضغط الواقع على المفاصل التي تتحمل ثقل وزن الجسم.
  • بالإضافة إلى زيادة فرصة الإصابة بالالتهاب داخل الجسم.
  • وقد تؤدي هذه العوامل جميعها إلى التعرض لمخاطر هشاشة العظام.

4. حدوث آثار سلبية على البشرة

  • قد تشمل أضرار السمنة تأثيرًا على صحة البشرة فهي قد تسبب الطفح الجلدي في ثنايا الجلد.
  • وقد تسبب أيضًا حالة تعرف بالشواك الأسود التي تؤدي إلى تغير لون الجلد في ثنايا وتجاعيد البشرة.

5. توقف التنفس أثناء النوم

  • يرتبط توقف التنفس أثناء النوم بشكل كبير في زيادة الوزن.
  • ويمكن أن يسبب انقطاع التنفس أثناء النوم في شخير الشخص بقوة وزيادة النعاس أثناء النهار.
  • كما أنه قد يزيد من احتمالية الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية.

6. رفع خطر الإصابة بالنقرس

  • يعد النقرس من الأمراض الأكثر شيوعًا عند الأشخاص المصابين بالسمنة.
  • حيث أنه كلما زاد اوزن زادت احتمالية الإصابة بالنقرس.
  • وهو مرض يصيب المفاصل ناتج عن تراكم حمض اليوريك في الدم ومن ثم ترسب بلورات حمض اليوريك في المفاصل.

7. أضرار السمنة الأخرى

يوجد أضرار أخرى قد تسببها السمنة، وتشمل ما يأتي:
  • مرض الزهايمر: أوجدت الدراسات أن السمنة قد تزيد من خطر الإصابة بالخرف ومرض الزهايمر على المدى الطويل.
  • الانتحار: أظهرت الدراسات وجود علاقة بين السمنة المفرطة واضطراب الاكتئاب الشديد الذي قد يسبب الانتحار.
  • تسمم الدم: أظهرت الدراسات أن الأشخاص المصابين بالسمنة، وخاصة السمنة المفرطة هم أكثر عرضة للإصابة بتسمم الدم.
أضرار أخرى، وتشمل:
  • ارتفاع ضغط الدم.
  • ارتفاع الكولسترول الضار، أو انخفاض الكولسترول الجيد، أو ارتفاع مستويات الدهون الثلاثية.
  • أمراض المرارة.
  • ضيق التنفس المفاجئ.
  • أنواع كثيرة من السرطان.
  • تدني جودة الحياة.
إذا كنت قلقًا بشأن أضرار السمنة والمشكلات الصحية المتعلقة بالوزن الزائد قم باستشارة الطبيب حول أساليب فقدان الوزن، يمكنك أنت وطبيبك تقييم المخاطر الصحية، ومناقشة خيارات إنقاص الوزن المناسبة لك. موضوعات متعلقة: لماذا دهون البطن belly fat هي أكثر دهون الجسم خطورة؟؟ كيف أستطيع المتابعة مع دكتور تغذية أونلاين تجربتي مع نظام الكيتو دايت قصص واقعية
Read more...
فتح الدردشة
تحتاج مساعدة
مرحبا 👋🏻
أيمكنني مساعدتك !
Call Now Button